موقع هاني فلمبان -رحمه الله-

أسعد الله مساءكم.
اليوم هو اليوم ال470 لي بتويتر وكنت قد تحدثت بتويتر أو بالبرنامج الي أحبه tweet longer عن 10 من أمور من التي قد تزعجني وتزعج غيري بتويتر والتي لم تتغير نظرتي لها منذ سجلت بهذه الشبكة الاجتماعية، إلا أن هذه الأمور تبقى هي الإشكالات الأكثر مواجهة
رغم أني من فترة لفترة أغير نوعية التغريدات الي أشوفها وأتجه لكتاب آخرين من باب التنوع.
ولأن التغريدة تظهر على هيأة رابط؛ قمت بوضع الموضوع هنا لكي يشاهده أكبر عدد ممكن حتى بعد أن تندثر التغريدة.

• الأمر الأول:لما أحد يقول سويتلك فولو بعدين سويتلك أنفولو أحس كأنه يقصد كنت حتأخذ هدية لكنك ما تستاهلها ألي يتابعني على راسي ولي ما يتابعني فهذي حريته الشخصية
• الأمر الثاني: من الأمور الأخرى الي تضايقني بتويتر لما أحد يتكلم معي بنفس الموضوع بتويتر في نفس الوقت ويخلي شي في المنشن وشي على الخاص
• الأمر الثالث: الي يهتم بقضية الفولو باك واذا ما سويت له فولو باك يرجع يسوي أنفولو ويسمي البرامج الي تسجل عمليات إلغاء المتابعة برامج تصيد الي يسوي أنفولو وكأنها جريمة يحاسب عليها القانون
• الأمر الرابع: الي يكون عنده موهبة ما أقول ما عنده موهبة بس يطلب الاهتمام والاهتمام يُمنَح ولا يُطلب ويقول انا استحق أكثر من كذا ولما يصير عنده متابعين كثير ينسى الماضي ويتكلم على الي يسووا كذا كأنهم ناس من الفضااء يتصرفوا تصرفات غريبة. ينسى الماضي ويقول: أنا ما أحب الهياط.
• الأمر الخامس: ألي يتحدث عن جهة حكومية أو أي جهة رسمية ويكون معه الحق ولما يجد استعططاف من المتابعين يمسخها ويفجر في الخصام فيتحول الحق من كونه معه لكونه لا يحترم الجهة التي تقدم لها خدمة ما ويصبح
• الأمر السادس: كوني أتابعك لا يعني أني مؤيد لوجهات نظرك ولكن ربما أني أود معرفة وجهة نظر الطرف الآخر… لذا لا تطلب مني أني أسوي ريتويت بالذات الي يطلب مني قبل لا أعرف أصلا ايش الموضوع الي حيكتب عنه وهل أنا مؤيد له أو لا.
• الأمر السابع: الي يستحي يضغط ريتويت أو أنه يبغاك تحسبه هو الي اخترع التغريدة أو عشان ينحسب الريتويت له يعمل قص ونلصق ولا يذكر حتى المقولة أو النظرية لمن
• الأمر الثامن: الحوارات على العام الي يتفق عليها 2 أو أكثر من قبل ويعرفوا أدوارهم بالفلم بقصد إيصال رسالة معينة للمتابعين

على سبيل المثال مرة شفت اثنين في التايملاين متزاعلين مع أني كنت معهم في سكايب فاستغربت بعدين لما سألت طلعت القصة أنهم قالوا خلينا نمثل على أننا تزاعلنا ونشوف ردة فعل المتابعين. لكن بصراحة الفكرة غريبة.
بصراحة ما أدري هل الصحافة يومها تحدثت عن الخلاف بين هؤلاء العلماء

• الأمر التاسع: الي يكتب تويتات شي حزين عن العشق والفراق وبعد كم تغريدة يحس أنه جاب العيد ويروح يحول الموضوع كأنه كان يتكلم عن الوالدة الله يحفظها له
• الأمر العاشر: متابعينك بإمكانهم متابعة الحسابات الإخبارية لذا لا تشترك بكل خدمات خلاصات الrss وتخلي حسابك ينشر لحاله أشياء انت ما تدري عنها أو أنك مؤيدها أو لا.

وفي الختام كما أن هناك سلبيات وأمور مزعجة، هناك إيجابيات أتحدث عنها لاحقاً إن شاء الله.
ماذا عنكم أنتم؟